هل تعتقدون أن إعلانات أيام زمان مثل أيامنا هذه، كيف كانت إعلانات السيارات؟ سنضحك قليلاً، ولكن أكيد سيأتي يوم ونضحك عند مشاهدة إعلاناتنا الحالية.
تويوتا كورونا تتسع لخمسة أشخاص من ذوي الروح الخفيفة وأجسامهم نحيفة أو أربعة أشخاص وطفلين
سيارة شيفروليه 1963 ناعمة وجذابة!
قل سأشتري داتسون، “يا ويلك لو قلت حاشتري شي تاني”!
“لما الراحة تيجي لعندك أكيد بتكون من محبي ألفاس“!
فولكس فاجن عجل لا يعوض
أما فيات فهي لا تحدث صوتاً!
تويوتا، عائلية وسبور وصالون لها باب إضافي
جيب تويوتا، لن يحس سائقها بأي مطبات
دودج عروس السيارات!
من منا لا يحب سيارة مرسيدس؟! سيارة الملوك من يوم يومها
كرايسلر قاهرة الصحراء
تنضم إلى وسط الأسعار الرخيصة سيارة فورد
كرايسلر بكرسيين للرياضيين
أهم شيء في إعلانات السيارات زمان؛ أنها “ما بتطلع صوت” وفيها باب إضافي وما بتحس فيها بالمطبات وناعمة وجذابة، متل إعلانات هذه الأيام بالضبط.
برأيك كيف سننظر إلى إعلاناتنا اليوم بعد 50 سنة؟!